دخل "أبو دلامة" على "المهدي" وكان الى جواره وصيفه "سلمة" ثم قال:
- أحب أن أهدي الى أمير المؤمنين مهرا ليس لأحد مثله..
قال المهدي:
- أي شيء هدا؟.. ألم تقل أنه مهر؟؟
فقال أبو دلامة:
- ان كان وصيفك "سلمة" الواقف بين يديك تسميه وصيفا وله من العمر ثمانون حولا، فهدا الدي تراه أسميه مهرا.
فضحك المهدي، بينما كان سلمة مشتبكا معه ويشتمه.
هذا مهر
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات:
إرسال تعليق