في بعض الأحيان تكون بعض المخلوقات في تصرفاتها قدوة لنكا كما كان الطير قدوة لإبن آدم، وهاهو يأتي مخلوق آخر من عباد الله ليعلمنا بعضا من وفائه ومحبته. في هذين الفديوهين ستجدون في الأول قط صعب عليه مفارقة صاحبه بعد أن دهسته إحذى السيارات ونفق وقد حاول جاهدا أن يوقده بساقه إلا أنه لا حياة لمن ينادي وبعد أن يأس من نهوضه إختار أن يجلس بقربه إلى أن ييأس من الإنتظار. وأما في التاني فهوالآخر أكثر دهشة يرينا غريزة الأمومة لدى الحيوان وكيف تتحرك فيه ليضحي براحتة بل في بعض الأحيان بحياته من أجل صغاره، فهذا فديو لقطة صغيرة تحلم وترتعش في نومها شاهد ما فعلت أمها لهدئ من حالها.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
2 التعليقات:
سبحان الله
سبحان الله
إرسال تعليق