زلة لسان مصطفى العلوي أثناء تعليقه على مراسيم الولاء للملك محمد السادس فنطق بالحق معبرا من دون قصد على الحقيقة المرة التي تصف الذل الذي يدوقه المغاربة أثناء هذه المراسيم والتي يركع فيها قواد المغرب إلى الملك معظمينه كما يعظمون الله أو أشد ليبرهنوا على ولائهم المطلق وإخلاصهم لجلالته، وقد أثبتت الأحداث اأخيرة عكس ذلك ففي أول مواجهة حقيقية له مع الشعب المغربي في قضية العفو الملكي على مغتصب الأطفال تبرأوا منه وتنكروا له جاعلينه يفقد ولاء الشعب واحترامه له.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات:
إرسال تعليق